لا يقتصر التأثير التراكمي لهذه الخسائر على استنزاف غطاء الأشجار فحسب، بل يشمل أيضًا انبعاثات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون، حيث شهدت سنوات مثل عام 2016 انبعاثات تجاوزت 3 مليارات مليغرام بسبب فقدان غطاء الأشجار. تلعب التحضر، على الرغم من كونها مساهمًا أصغر، دورًا في هذا التحدي البيئي.
مع استمرار البرازيل في التعامل مع هذه القضايا، يصبح التركيز على الممارسات المستدامة وحماية مواردها الطبيعية أكثر أهمية. تستلزم أهمية التنوع البيولوجي الغني للبلاد والأهمية العالمية لغاباتها جهودًا متضافرة للحد من فقدان غطاء الأشجار والتخفيف من آثاره السلبية على البيئة.