تأثير هذه الأنشطة على البيئة كبير، حيث يتم إطلاق ملايين الأطنان المترية من مكافئ ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي سنويًا بسبب إزالة الغابات. تُظهر البيانات اتجاهًا مقلقًا، حيث تم تسجيل أعلى خسارة لغطاء الأشجار في عامي 2014 و2017، حيث تجاوزت 1.30 مليون هكتار في كل عام.
يضيف حادث الحريق الأخير في لوالابا، على الرغم من كونه معزولًا، إلى التحديات البيئية المستمرة التي تواجهها الكونغو الديمقراطية. تسلط الآثار التراكمية لهذه الحوادث الضوء على الحاجة إلى مناقشة أوسع حول استراتيجيات إدارة الأراضي المستدامة والحفاظ على الاستراتيجيات للحفاظ على النظم البيئية الحيوية للغابات في الكونغو الديمقراطية.