شهدت الولايات المتحدة تأثيراً ملحوظاً على غطاء الأشجار لديها على مر السنين، مع خسارة صافية تقارب 1.23%. تكشف تحليلات البيانات التاريخية أن أنشطة الغابات كانت السبب الرئيسي لفقدان غطاء الأشجار، تليها الحرائق البرية التي أصبحت أكثر شيوعاً. في عام 2022 وحده، شكلت الحرائق البرية جزءاً كبيراً من فقدان غطاء الأشجار، مما يسلط الضوء على التحدي المتزايد لإدارة مثل هذه الحوادث.
كما يساهم التحضر في تقليل غطاء الأشجار، على الرغم من أنه أقل من الغابات والحرائق البرية. وبينما لا تعتبر الزراعة المتغيرة السبب الأكثر أهمية، إلا أنها لا تزال تلعب دوراً في الخسارة الإجمالية لغطاء الأشجار. تسلط بيانات الحوادث الأخيرة من تكساس، الولايات المتحدة، مع تنبيه حريق واحد، الضوء على التهديد المستمر للحرائق البرية لغابات الأمة.
استعرض الملف التعريفي للدولة