تم تحديد الأسباب الرئيسية لفقدان غطاء الأشجار في تركيا على أنها أنشطة الغابات والزراعة المتنقلة، حيث تمثل الأخيرة جزءًا كبيرًا من الخسائر. كما ساهم التحضر في الانخفاض، ولكن بدرجة أقل. إن غياب البيانات حول الحرائق البرية كعامل في السجلات التاريخية لا يقلل من التأثير المحتمل الذي قد تحدثه على صحة الغابات في المستقبل.
يعتبر الحادث في سيواس تذكيرًا بالتهديدات المستمرة التي تواجه غابات تركيا. بينما يعد الزيادة الصافية في غطاء الأشجار علامة إيجابية، فإن الخسارة المستمرة بسبب العوامل المختلفة، بما في ذلك خطر الحرائق، تؤكد الحاجة إلى اليقظة المستمرة وممارسات إدارة الغابات المستدامة.