كانت الأنشطة الحرجية هي السبب الرئيسي لفقدان غطاء الأشجار، تليها الحرائق البرية التي أصبحت أكثر شيوعًا. وحدها الحرائق البرية أدت إلى فقدان مئات الآلاف من الهكتارات من غطاء الأشجار سنويًا، مساهمة بشكل كبير في الانبعاثات الإجمالية لمكافئ ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.
أظهر نمط فقدان غطاء الأشجار بسبب الحرائق البرية تقلبات، حيث شهدت بعض السنوات خسائر أكثر حدة من غيرها. تؤكد البيانات على الحاجة إلى فهم أعمق للعوامل الكامنة وراء هذه الحوادث وتنفيذ استراتيجيات للتخفيف من تأثيرها على صحة غابات الولايات المتحدة وانبعاثات الكربون.