على الرغم من أن الحرائق البرية تساهم في جزء أصغر من الخسارة، إلا أن لها تأثيرًا ملحوظًا، حيث تم التهام أكثر من ألف هكتار بسبب النيران. يستمر التحضر في تشكيل تهديد للغطاء الأخضر في البرازيل، حيث تم تطهير آلاف الهكتارات للتطوير. وقد أدى التأثير التراكمي لهذه العوامل إلى انبعاث مليارات المليغرامات من مكافئ ثاني أكسيد الكربون، مما يفاقم أزمة المناخ العالمية.
مع استمرار البرازيل في مواجهة هذه التحديات البيئية، يعتبر الحادث الحريق الوحيد في بيرنامبوكو تذكيرًا بالتهديد المستمر لخسارة الغطاء الشجري وتداعياته الأوسع على التوازن البيئي للبلاد والتزاماتها المناخية.