على الرغم من أن الحرائق البرية ليست السبب الرئيسي، إلا أنها كانت لها تأثير ملحوظ على فقدان الغطاء الشجري وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون. كما ساهم التحضر في تقليل الغطاء الشجري، ولكن بدرجة أقل من العوامل الأخرى.
تشير البيانات إلى تداخل معقد للعوامل البشرية والطبيعية التي تؤدي إلى تدهور غابات المكسيك. يعد التنبيه الأخير بحريق في تاباسكو تذكيرًا صارخًا بالتهديد المستمر للموارد الطبيعية للبلاد. مع استمرار انخفاض الغطاء الشجري، تصبح الحاجة إلى جهود الإدارة المستدامة والحفاظ على البيئة أكثر إلحاحًا.