كما ساهمت أنشطة الغابات بشكل كبير في فقدان غطاء الأشجار، حيث تأثر أكثر من 575,000 هكتار في عام 2022. وبينما تعد التحضر أقل تأثيرًا من الحرائق والغابات، فإنه لا يزال يلعب دورًا في تقليل غطاء الأشجار، مع فقدان الآلاف من الهكتارات سنويًا.
قد يبدو الحادث الأخير للحريق في كوينزلاند، أستراليا، مع تقرير واحد فقط حتى الآن في 14 سبتمبر 2024، ضئيلًا مقارنة بالبيانات التاريخية. ومع ذلك، يعتبر تذكيرًا بالتهديد المستمر الذي تشكله الحرائق البرية على المناظر الطبيعية الأسترالية وأهمية معالجة الأسباب الكامنة وراء هذه الاضطرابات البيئية.