بالإضافة إلى البيانات التاريخية، أبلغت مالي أيضًا عن حادث حريق حديث في منطقة كانكان، غينيا، مما يزيد من التأكيد على الضغوط البيئية التي تتعرض لها البلاد. ويشكل التأثير التراكمي لهذه الحوادث واستمرار إزالة الغابات مصدر قلق، ليس فقط للنظم البيئية المحلية والتنوع البيولوجي ولكن أيضًا للتداعيات المناخية على المستوى العالمي.
تؤكد البيانات على الحاجة إلى اهتمام عاجل بمشكلات إزالة الغابات في مالي، حيث تكافح البلاد مع التحديات المزدوجة للتدهور البيئي وتغير المناخ.