كما ساهمت العمران في هذه الخسارة، ولكن بدرجة أقل، مما يشير إلى تفاعل معقد بين التنمية والحفاظ على البيئة. تظل الحرائق البرية، على الرغم من أنها ليست السبب الرئيسي لفقدان غطاء الأشجار، تهديدًا مستمرًا، كما يتضح من الحادث الأخير في شمال كيفو.
إن التأثير التراكمي لهذه الخسائر ليس فقط تقليصًا في مصادر الكربون الطبيعية في الكونغو الديمقراطية ولكن أيضًا تهديدًا للتنوع البيولوجي وسبل عيش المجتمعات التي تعتمد على هذه الغابات. تبرز الحوادث المستمرة الحاجة إلى نهج متوازن في استخدام الأراضي يحمي البيئة مع تلبية الاحتياجات البشرية.