الحرائق البرية والتحضر، على الرغم من أنها تساهم بدرجة أقل، أضافت إلى الانخفاض العام في غطاء الأشجار. تشير بيانات الحوادث الأخيرة من عام 2024 إلى تنبيه بحريق في منطقة الدولة الحرة في جنوب أفريقيا، مما يبرز التهديد المستمر للحرائق البرية للموارد الطبيعية للبلاد.
إن فقدان غطاء الأشجار لا يؤثر على التنوع البيولوجي والنظم البيئية فحسب، بل له أيضًا تداعيات أوسع على تغير المناخ وانبعاثات الكربون. تستمر جهود جنوب أفريقيا لمكافحة هذه التحديات البيئية في أهميتها الحاسمة حيث تسعى البلاد إلى تحقيق التوازن بين التنمية والاستدامة.