كانت الأنشطة الحرجية هي السائق الرئيسي لخسارة غطاء الأشجار، حيث ساهمت في الجزء الأكبر من إجمالي الخسارة على مر السنين. لعبت الحرائق البرية أيضًا دورًا، على الرغم من أنها أقل أهمية بالمقارنة، مع حوادث مثل الحادث الأخير في دونيتسك أوبلاست الذي يسلط الضوء على المخاطر المستمرة على غابات أوكرانيا. ساهمت العمرانية أيضًا في خسارة غطاء الأشجار، على الرغم من أنها بدرجة أقل.
يعتبر الحادث في دونيتسك أوبلاست تذكيرًا بالتهديدات المستمرة على المناطق الحرجية. مع بيانات تاريخية تظهر اتجاهًا لتقلبات في غطاء الأشجار، يصبح من الواضح أكثر فأكثر أهمية مراقبة وحماية هذه الموارد الطبيعية.