تشير البيانات إلى أن خسارة الغطاء الشجري لم تغير المشهد الطبيعي فحسب، بل أدت أيضًا إلى انبعاثات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون، مما يساهم في تعزيز المخاوف المتعلقة بتغير المناخ. تظهر الاتجاهات نمطًا متقلبًا ولكنه في تزايد عام في خسارة الغطاء الشجري، مع تسجيل أكبر خسارة في عام 2017.
تعتبر الجهود المبذولة لعكس هذا الاتجاه حاسمة لاستدامة البيئة الطبيعية في موزمبيق ورفاهية سكانها. التنوع البيولوجي الغني للبلاد وصحة نظمها البيئية على المحك، مما يستدعي مناقشة أوسع حول الحفاظ على البيئة وممارسات إدارة الأراضي المستدامة.