في تطور حديث، أبلغت بوتسوانا عن حادث حريق معزول في منطقة زامبيزي، ناميبيا، مما يشير إلى استمرار التحديات البيئية للبلاد. على مر السنين، شهدت بوتسوانا نمطًا متقلبًا من فقدان غطاء الأشجار، يقوده بشكل أساسي الزراعة المتنقلة. تكشف البيانات عن خسارة صافية في غطاء الأشجار تبلغ 1,268 هكتار، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 0.71% من مدى غطاء الأشجار المستقر السابق.
تشير البيانات التاريخية إلى أن عام 2001 شهد خسارة كبيرة في غطاء الأشجار تقدر بحوالي 131 هكتار، حيث شكلت الزراعة المتنقلة ما يقرب من 11% من هذه الخسارة. على الرغم من وجود سنوات شهدت خسارة ضئيلة أو معدومة في غطاء الأشجار، مثل عامي 2015 و2016، إلا أن الاتجاه العام كان نحو الانخفاض. تظهر أحدث الأرقام من عام 2022 خسارة في غطاء الأشجار تزيد عن 2 هكتار، مع استمرار دور الزراعة المتنقلة، على الرغم من أنه أصغر مقارنة بالسنوات السابقة.
استعرض الملف التعريفي للدولة