لقد كانت الأنشطة الحرجية هي السائدة في قيادة فقدان تغطية الأشجار، تليها حرائق الغابات والتحضر. تشير البيانات إلى أن الأنشطة الحرجية كانت تمثل الغالبية العظمى من فقدان تغطية الأشجار، مع مساهمات كبيرة من حرائق الغابات، التي كانت تحديًا مستمرًا، خاصة في مناطق مثل كاليفورنيا. كما لعب التحضر دورًا ملحوظًا، مما يعكس توسع المستوطنات البشرية في المناطق الغابية.
يعتبر الحادث الأخير في كاليفورنيا تذكيرًا بالتهديد المستمر لحرائق الغابات في المنطقة. وعلى الرغم من أن عدد الحوادث قد تباين سنويًا، إلا أن الاتجاه الأوسع يشير إلى ضرورة اليقظة المستمرة وممارسات إدارة الغابات المستدامة للتخفيف من تأثير هذه العوامل على تغطية الأشجار في الولايات المتحدة.