على الرغم من أن الحرائق البرية تساهم بنسبة أقل، إلا أنها لعبت دورًا في استنزاف غابات تشيلي. وتظل التحضر، على الرغم من مسؤوليتها عن جزء أصغر من الخسارة، ضغطًا ثابتًا على غطاء الأشجار. أدى التأثير التراكمي لهذه العوامل إلى تغيير صافي في غطاء الأشجار بنسبة -0.08٪، وهي نسبة قد تبدو صغيرة ولكنها تمثل خسارة كبيرة من حيث التنوع البيولوجي واستقرار البيئة.
تُعد الحادثة في بيو بيو تذكيرًا بضعف غابات تشيلي والحاجة إلى اليقظة المستمرة وممارسات الإدارة المستدامة لحماية هذه النظم البيئية الحيوية للأجيال القادمة.