على الرغم من أن حرائق الغابات تساهم بأقل في إجمالي فقدان غطاء الأشجار مقارنة بالعوامل الأخرى، إلا أنها تشكل تهديدًا مستمرًا لغابات البرازيل. يسلط الحادث الأخير في 27 سبتمبر 2024 في ولاية ميناس جيرايس الضوء على الكفاح المستمر ضد تفشي الحرائق في المنطقة.
لقد أثر تراكم هذه العوامل ليس فقط على غطاء الأشجار ولكن أيضًا في نتج عنه انبعاثات كبيرة من CO2e، مما يزيد من تفاقم أزمة المناخ العالمية. تؤكد البيانات على الحاجة الملحة لاستراتيجيات فعالة للتخفيف من فقدان غطاء الأشجار والحفاظ على النظم البيئية الحيوية في البرازيل للأجيال القادمة.