يظهر التغير الصافي في الغطاء الشجري صورة معقدة للتغير البيئي في العراق. بينما كان هناك خسارة بمقدار 553 هكتار، كان هناك أيضًا مكسب يزيد عن 9,456 هكتار. هذا يشير إلى بعض التعافي وإعادة النمو، وهو علامة إيجابية وسط التحديات.
يعتبر حادث الحريق الأخير، على الرغم من كونه معزولًا، تذكيرًا بالتهديدات المستمرة التي تواجه الموارد الطبيعية في العراق. ويؤكد على الحاجة إلى اليقظة والعمل المستمر لحماية واستعادة بيئة البلاد.