كانت الزراعة البدائية هي السائق الرئيسي لفقدان غطاء الأشجار، حيث ساهمت في الغالبية العظمى من الانبعاثات الكربونية المرتبطة بهذا الفقدان. تظهر البيانات اتجاهًا واضحًا للتأثير البيئي، حيث بلغت الانبعاثات الإجمالية من فقدان غطاء الأشجار أرقامًا كبيرة سنويًا.
إن استقرار غطاء الأشجار في بوركينا فاسو أمر حاسم لتوازن البلاد البيئي، وامتصاص الكربون، ورفاهية مجتمعاتها. يعد حادث الحريق الأخير، على الرغم من صغره، تذكيرًا بالحاجة المستمرة لمعالجة الاستدامة البيئية وإدارة الموارد الطبيعية في بوركينا فاسو.