كما ساهمت حرائق الغابات أيضًا في هذا الفقدان، ولكن بدرجة أقل من الزراعة. يعد الحادث الأخير في 30 يناير 2025 في منطقة ماتام تذكيرًا صارخًا بالتحديات المستمرة التي تواجهها السنغال في إدارة مواردها الطبيعية. ويؤدي التأثير التراكمي لهذه الخسائر ليس فقط إلى تقليل التنوع البيولوجي ولكن أيضًا إلى زيادة في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، مما يفاقم أزمة المناخ العالمية.
مع استمرار البلاد في التعامل مع هذه التحديات البيئية، تؤكد البيانات على الحاجة إلى ممارسات إدارة الأراضي المستدامة التي توازن بين الاحتياجات الزراعية والحفاظ على البيئة.