كما ساهمت العمران وأنشطة الغابات في الفقدان، ولكن بدرجة أقل مقارنة بحرائق الغابات. ومع ذلك، يمثل الزراعة المتنقلة جزءًا أصغر من إجمالي فقدان غطاء الأشجار.
يضيف الحادث الأخير في كوينزلاند، أستراليا، مع تقرير تنبيه حريق في 2 يناير 2025، إلى القلق المستمر بشأن قدرة البلاد على إدارة وتخفيف تأثير مثل هذه الكوارث البيئية. يشكل التأثير التراكمي لهذه الحوادث تهديدًا كبيرًا للتنوع البيولوجي والمناخ والصحة البيئية العامة في أستراليا.
مع تصدي البلاد لهذه التحديات، تؤكد البيانات على الحاجة الملحة لاستراتيجيات لحماية واستعادة غطاء الأشجار، وكذلك لمعالجة الأسباب الجذرية لحرائق الغابات والعوامل الأخرى المساهمة في فقدان الغابات.