ترسم البيانات على مر السنين صورة قاتمة، حيث وقعت أعلى خسارة سنوية في عام 2017، حيث فقدت أكثر من 303,000 هكتار. على الرغم من وجود بعض المكاسب في الغطاء الشجري، إلا أن الاتجاه العام يظل سلبيًا، حيث تفوق الخسائر المكاسب بكثير. لهذا التحريج تداعيات كبيرة على التنوع البيولوجي وتغير المناخ ورفاهية المجتمعات الأصلية.
مع زيادة الوعي العالمي بأهمية الغابات في التخفيف من تغير المناخ، يبرز الوضع في بيرو الحاجة الملحة للجهود المتضافرة لحماية واستعادة هذه النظم البيئية الحيوية.