التأثير الناتج عن هذه الخسائر ليس بيئيًا فحسب، بل يسهم أيضًا في البصمة الكربونية، مع ملايين الأطنان المترية من مكافئ ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بإزالة الغابات. الحرائق البرية، على الرغم من أنها ليست السبب الرئيسي، كانت تهديدًا مستمرًا، كما يتضح من الحادث الأخير. يشكل التأثير التراكمي لهذه العوامل تحديًا كبيرًا للنظام البيئي للجزيرة ويسلط الضوء على الحاجة إلى جهود حفظ متضافرة.