يسلط الحادث الأخير في لومامي الضوء على التحديات المستمرة التي تواجهها البلاد فيما يتعلق بالتدهور البيئي. في 4 أكتوبر 2024، تم تسجيل تنبيه حريق في المنطقة، مما يضيف إلى التأثير التراكمي لمثل هذه الحوادث على محميات الغابات الوطنية.
يثير اتجاه فقدان غطاء الأشجار في الكونغو الديمقراطية مخاوف كبيرة بشأن التنوع البيولوجي وتنظيم المناخ وسبل عيش المجتمعات المحلية. على الرغم من أن البلاد شهدت بعض المكاسب في غطاء الأشجار، إلا أن الاضطرابات والخسائر الصافية تشير إلى الحاجة الملحة لممارسات إدارة الأراضي المستدامة لعكس الاتجاه السلبي والحفاظ على التراث الطبيعي الغني للكونغو الديمقراطية.