ساهمت العمران أيضًا في تقليل غطاء الأشجار، على الرغم من أنها كانت أقل من الغابات والحرائق. كان تأثير الزراعة المتغيرة موجودًا، ولكن كان طفيفًا نسبيًا مقارنة بالعوامل الأخرى.
تكشف البيانات عن تفاعل معقد بين النشاط البشري والظواهر الطبيعية التي تدفع إلى فقدان غطاء الأشجار في الولايات المتحدة. يتضح التحدي المستمر لتحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، حيث تكافح البلاد مع عواقب إزالة الغابات وتدهورها.