هذا الاتجاه لا يؤثر فقط على التنوع البيولوجي والتوازن البيئي لبيرو ولكنه يساهم أيضًا في انبعاث غازات الدفيئة، مع إطلاق ملايين الأطنان المترية من مكافئ ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي نتيجة لهذه الخسائر. يعد التنبيه الأخير للحريق في مادري دي ديوس تذكيرًا صارخًا بالتهديدات المستمرة لغابات بيرو، مما يبرز الحاجة إلى اليقظة المستمرة وممارسات الإدارة المستدامة لحماية هذه النظم البيئية الحيوية.