يشير التغيير الصافي في غطاء الأشجار إلى خسارة تزيد عن 25 مليون هكتار، مقابل زيادة جزئية بنحو 17 مليون هكتار، مما أدى إلى رصيد سلبي صافي. وقد أثر عامل الاضطراب، الذي يشمل الأحداث الطبيعية والمستحدثة بفعل الإنسان، على ما يقرب من 15 مليون هكتار، مما زاد من تفاقم خسارة غطاء الأشجار.
بينما تواصل كندا إدارة مواردها الغابية، يعتبر الحادث الأخير في ساسكاتشوان تذكيرًا بالمعركة المستمرة ضد الحرائق البرية وأهمية ممارسات الغابات المستدامة للتخفيف من فقدان غطاء الأشجار وتأثيراته المرتبطة على البيئة.