وفي إضافة إلى التحديات البيئية، سجلت البلاد حادث حريق في منطقة مبومو في 10 ديسمبر 2024. وعلى الرغم من أن عدد الحوادث يقف عند واحد، إلا أن تكرار وتأثير مثل هذه الحوادث يمكن أن يكون له آثار سلبية إضافية على الغطاء الشجري الهش بالفعل والنظام البيئي.
تسلط معاناة جمهورية إفريقيا الوسطى مع خسارة الغطاء الشجري وحوادث الحرائق الضوء على الحاجة إلى ممارسات إدارة الأراضي المستدامة واستراتيجيات فعالة للتخفيف من التدهور البيئي.