تُظهر التغيرات الصافية في غطاء الأشجار اتجاهاً مقلقاً مع خسارة 12,383.62 هكتار، وهو ما يُعوض جزئياً فقط بمكاسب تبلغ 11,133.81 هكتار. هذا الاختلال أدى إلى تغيير سلبي صافي، مما يُشير إلى أن الجهود المبذولة لتجديد غطاء الأشجار لا تواكب معدل الخسارة.
يُعد الحادث الحريقي الأخير في باوكاو، على الرغم من كونه معزولاً، جزءاً من التحديات البيئية الأوسع التي تواجهها تيمور الشرقية. ويُبرز الحاجة إلى اليقظة المستمرة واستراتيجيات الإدارة الفعالة لحماية واستعادة غابات الأمة، والتي تُعتبر حيوية للتوازن البيئي ورفاهية سكانها.