في 16 يناير 2025، تم الإبلاغ عن تنبيه حريق في منطقة هوت كوتو، مما يشير إلى حادث آخر في سلسلة من النكسات البيئية للأمة. بينما يظل عدد حوادث الحرائق منخفضًا نسبيًا، فإن التأثير التراكمي لهذه الأحداث، إلى جانب ممارسات إزالة الغابات المستمرة، يشكل تهديدًا خطيرًا للتنوع البيولوجي في المنطقة وسبل عيش المجتمعات المحلية.
تؤكد البيانات على الحاجة الملحة لممارسات إدارة الأراضي المستدامة في جمهورية أفريقيا الوسطى للحد من خسارة غطاء الأشجار والتخفيف من الانبعاثات المرتبطة بها. الحفاظ على غابات البلاد ليس فقط حيويًا للصحة البيئية للبلاد ولكن أيضًا للمعركة العالمية ضد تغير المناخ.