لم تكن الحرائق البرية السبب الرئيسي لفقدان غطاء الأشجار، ولكنها لعبت أيضًا دورًا هامًا في إزالة الغابات في البلاد، حيث تزايدت الحوادث تدريجيًا في التواتر والشدة. شهد عام 2022 ارتفاعًا مقلقًا في فقدان غطاء الأشجار بسبب الحرائق البرية، مما يؤكد على الحاجة إلى الاهتمام بهذا التهديد البيئي.
كان التغيير الصافي في غطاء الأشجار في بوليفيا سلبيًا، مع انخفاض يزيد عن 3.30 مليون هكتار، ما يعادل خسارة 5.61٪ من غطاء الأشجار المستقر. يسلط هذا الفقدان الضوء على الحاجة الملحة لممارسات إدارة الأراضي المستدامة للتخفيف من تأثير كل من الحرائق البرية والزراعة المتنقلة على غابات بوليفيا.