كانت الأنشطة الحرجية هي السائدة في هذا الفقدان، تليها الحرائق البرية والتحضر. ومن الجدير بالذكر أن الحرائق البرية قد ساهمت بشكل كبير في انبعاثات الغازات الدفيئة، مما يزيد من الأثر البيئي لفقدان غطاء الأشجار.
يُعد الحادث الأخير في لويزيانا تذكيرًا صارخًا بالتهديدات المستمرة التي تواجه غابات البلاد. وبينما قد يختلف عدد الحوادث، فإن تداعيات كل حدث تتردد على نطاق أوسع، مما يؤثر على قدرات البلاد في امتصاص الكربون وتنوعها البيولوجي.
مع استمرار الولايات المتحدة في التعامل مع هذه التحديات البيئية، يظل التركيز على استراتيجيات للتخفيف من فقدان غطاء الأشجار وتعزيز مرونة النظم البيئية الحرجية.