تكشف البيانات عن اتجاه مقلق، حيث تم تسجيل أعلى خسارة سنوية في غطاء الأشجار في عام 2009، والتي بلغت أكثر من 10,000 هكتار. في المقابل، شهد عام 2022 انخفاضًا في خسارة غطاء الأشجار إلى حوالي 1,937 هكتار. على الرغم من هذا الانخفاض، فإن استمرار خسارة غطاء الأشجار وحوادث الحرائق يدعو إلى إعادة النظر في ممارسات إدارة البيئة في سوازيلاند.
تترتب على صراع البلاد مع خسارة غطاء الأشجار تداعيات بعيدة المدى على التنوع البيولوجي وصحة التربة ومرونة المناخ. مع استمرار سوازيلاند في التعامل مع هذه القضايا البيئية، يصبح الحاجة إلى إدارة الأراضي المستدامة وجهود الحفاظ على البيئة أكثر وضوحًا.