كان التغيير الصافي في الغطاء الشجري في كينيا سلبيًا، مع خسارة تزيد عن 402,000 هكتار وزيادة تقريبًا 117,000 هكتار، مما أدى إلى خسارة صافية تقارب 285,000 هكتار. وهذا يعادل انخفاضًا بنسبة 5.99٪ في الغطاء الشجري من المدى المستقر المسجل.
تكمن عواقب هذه الخسائر في أهميتها، حيث تؤثر على التنوع البيولوجي والمناخ وسبل عيش المجتمعات المعتمدة على موارد الغابات. يُعد الحادث الحريقي الأخير في مقاطعة إيسيولو حدثًا فرديًا في اتجاه أوسع للتدهور البيئي الذي يتطلب اهتمامًا وعملًا عاجلًا لعكس المسار السلبي لغطاء الغابات في كينيا.