تشكل الحرائق أيضًا خطرًا جسيمًا على غابات كينيا، حيث تؤكد الحوادث مثل تنبيه الحريق الأخير في مقاطعة واجير على ضعف هذه النظم البيئية لمثل هذه الكوارث. أدى التأثير التراكمي لهذه العوامل إلى اتجاه مقلق يؤثر ليس فقط على التنوع البيولوجي ولكن أيضًا يساهم في الانبعاثات الإجمالية لثاني أكسيد الكربون، مما يزيد من مخاوف تغير المناخ.
تدعو الحالة إلى مناقشة أوسع حول إدارة الأراضي المستدامة وتنفيذ تدابير يمكن أن تخفف من فقدان الغطاء الشجري. مع الاستراتيجيات الصحيحة، يمكن لكينيا العمل نحو عكس الاتجاه السلبي والحفاظ على نظمها البيئية الحيوية للأجيال القادمة.