تعاني مدغشقر من فقدان كبير في غطاء الأشجار، وهو اتجاه استمر على مر السنين. شهدت الدولة الجزيرة، المعروفة بتنوعها البيولوجي الفريد، انخفاضًا صافيًا في غطاء الأشجار يقارب 5.89٪ بسبب عوامل مختلفة. تم تحديد الزراعة الكر والفر كمحرك رئيسي لهذا الانخفاض، حيث تمثل وحدها جزءًا كبيرًا من فقدان غطاء الأشجار. كما تساهم أنشطة الغابات والحرائق البرية في إزالة الغابات، على الرغم من أنها أقل بكثير.
تشير بيانات الحوادث الأخيرة من مدغشقر إلى تنبيه بحريق في منطقة صوفيا، مما يسلط الضوء على التحديات المستمرة التي تواجهها البلاد في إدارة الحرائق البرية. لا تهدد هذه الحوادث غطاء الأشجار المتبقي فحسب، بل تشكل أيضًا مخاطر على مواطن العديد من الأنواع المستوطنة.
استعرض الملف التعريفي للدولة