تأثير هذه الخسائر ليس بيئيًا فحسب، بل هو أيضًا كبير من حيث انبعاثات الكربون. على مر السنين، بلغت إجمالي الانبعاثات الإجمالية المكافئة لثاني أكسيد الكربون من خسارة غطاء الأشجار مستويات مقلقة، مع كون الزراعة المتنقلة مرة أخرى هي السبب الرئيسي.
تشير بيانات الحوادث الأخيرة من عام 2024 إلى تنبيه بحريق في منطقة زانزان، مما يسلط الضوء على التحديات المستمرة التي تواجهها الأمة في إدارة مواردها الطبيعية. بينما يعتبر عدد الحوادث منخفضًا نسبيًا، فإن التأثير التراكمي لهذه الأحداث على مر الزمن يشكل تهديدًا جديًا لاستقرار واستدامة البيئة في البلاد.