تكشف البيانات التاريخية عن فقدان غطاء الأشجار في العراق عن نمط من التقلبات ولكن بمستويات منخفضة بشكل عام للخسارة، حيث ساهمت الزراعة البدائية في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ومع ذلك، يشير الاتجاه العام إلى أن الجهود المبذولة لزيادة غطاء الأشجار تؤتي ثمارها، حيث يشير الربح الصافي إلى تقدم في استعادة أو حفظ البيئة.
يعتبر حادث الحريق الأخير، على الرغم من كونه معزولًا، تذكيرًا بالمخاطر المستمرة التي تواجه البيئة الطبيعية في العراق. ويؤكد على أهمية اليقظة المستمرة والتدابير الاستباقية لحماية وتعزيز غطاء الأشجار والتنوع البيولوجي في البلاد.