التأثير التراكمي لهذه الخسائر عميق، حيث وصل إجمالي فقدان الغطاء الشجري إلى أكثر من 236,000 هكتار في عام 2022 وحده. إن فقدان الغطاء الشجري لا يؤثر فقط على التنوع البيولوجي الطبيعي لمناطق مثل بونو ولكن له أيضًا تداعيات أوسع على تغير المناخ ورفاهية المجتمعات المحلية.
بينما تواصل بيرو مواجهة هذه التحديات البيئية، يعمل الحادث في بونو كتذكير بالحاجة الملحة لاستراتيجيات للتخفيف من فقدان الغطاء الشجري وحماية التراث الطبيعي الغني للبلاد.