يؤثر تأثير هذا الفقدان على العديد من الجوانب، بما في ذلك التنوع البيولوجي والمناخ وسبل عيش المجتمعات المحلية. تعتبر غابات الكونغو جزءًا حيويًا من حوض الكونغو، وهو ثاني أكبر منطقة غابات مطيرة استوائية في العالم، وتلعب دورًا حيويًا في تنظيم المناخات الإقليمية والعالمية. يؤكد فقدان مساحة كبيرة من غطاء الأشجار على مر السنين على الحاجة الملحة للتركيز على جهود الحفظ وممارسات إدارة الأراضي المستدامة.