كان تأثير الزراعة البدائية واضحًا بشكل خاص، حيث كانت تمثل الغالبية العظمى من خسارة الغطاء الشجري سنويًا. وبينما ساهم التحضر في الخسارة، إلا أنه يظل عاملاً ثانويًا بالمقارنة. غياب البيانات حول الحراجة والحرائق كعوامل يشير إلى الحاجة لمزيد من التحقيق في هذه المجالات.
يعتبر حادث الحريق الأخير، على الرغم من كونه معزولًا، تذكيرًا بضعف المناظر الطبيعية في غانا لمثل هذه الأحداث. للتأثير التراكمي لهذه الخسائر تداعيات كبيرة على التنوع البيولوجي للبلاد، والمناخ، والمجتمعات المحلية. مع استمرار غانا في مواجهة هذه التحديات البيئية، يصبح التركيز على إدارة الأراضي المستدامة وجهود الحفظ أكثر أهمية.