على الرغم من هذه التحديات، شهدت إسبانيا زيادة صافية في الغطاء الشجري، حيث تم تسجيل زيادة إجمالية قدرها 32880.94 هكتار، مما يشير إلى تغيير إيجابي بحوالي 0.25٪. وهذا يدل على أن الجهود المبذولة نحو إعادة التحريج وزيادة الغطاء الشجري تحرز تقدمًا في مواجهة الخسائر.
تسلط بيانات الحوادث الأخيرة من كاستيلا وليون، إسبانيا، الضوء على التهديد المستمر للحرائق البرية لغابات إسبانيا، حيث تم إصدار تنبيه بحريق في 22 أغسطس 2024. يعتبر هذا الحادث الفردي تذكيرًا بالمخاطر المستمرة التي تشكلها الحرائق على البيئة والحاجة إلى اليقظة المستمرة وممارسات إدارة الغابات المستدامة.