تكشف البيانات عن نمط متسق لفقدان غطاء الأشجار على مر السنين، حيث تعد الزراعة المتنقلة السائدة. على الرغم من التقلبات، كان هناك اتجاه واضح نحو زيادة معدل الخسارة، وخاصة في السنوات الأخيرة. وقد شهد عام 2017 أعلى خسارة مسجلة خلال الفترة، مع خسارة أكثر من 171,000 هكتار.
مع استمرار نيجيريا في خسارة غطاء الأشجار، يعتبر الحادث الحريق الأخير في بورنو تذكيرًا صارخًا بالتدهور البيئي المستمر. التنوع البيولوجي الغني للبلاد ورفاهية مواطنيها على المحك، مما يسلط الضوء على الحاجة الملحة لممارسات إدارة الأراضي المستدامة وجهود الحفظ.