تم تحديد الزراعة المتنقلة كسبب رئيسي لإزالة الغابات، حيث ساهمت في جزء كبير من خسارة الغطاء الشجري. من العوامل الأخرى المساهمة في ذلك الأنشطة الحرجية والتحضر والحرائق البرية، حيث شهدت الأخيرة زيادة مقلقة في تواترها وتأثيرها.
يشهد أحدث حادث حريق تم الإبلاغ عنه في 24 يوليو 2024، في إدارة ألتو باراغواي، على الصراع المستمر ضد الحرائق البرية في البلاد. تؤدي هذه الحوادث ليس فقط إلى خسارة فورية في الغطاء الشجري ولكن أيضًا إلى أضرار بيئية طويلة الأمد وزيادة في انبعاثات الكربون.
بينما تواجه باراغواي هذه التحديات البيئية، تؤكد البيانات على ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من خسارة الغطاء الشجري ومنع المزيد من التدهور البيئي.