لعبت الحرائق البرية والتحضر دورًا أيضًا، ولكن بدرجة أقل. في نفس العام، ساهمت الحرائق البرية في خسارة حوالي 419 هكتار، وحساب التطوير الحضري لحوالي 362 هكتار. أدى التأثير التراكمي لهذه العوامل إلى تغيير صافي في غطاء الأشجار يعكس خسارة أكثر من 141776 هكتار، مما يشير إلى اتجاه سلبي بنسبة -1.86٪.
أفادت الحادثة الأخيرة من 26 أكتوبر 2024 بتنبيه حريق في منطقة الشمال الغربي في جنوب أفريقيا، مما يسلط الضوء على التحديات المستمرة التي تواجهها البلاد في إدارة والحفاظ على غطاء الأشجار. تؤكد هذه الحادثة على الحاجة إلى اليقظة المستمرة واستراتيجيات الإدارة الفعالة للتخفيف من تأثير هذه العوامل والحفاظ على التراث الطبيعي لجنوب أفريقيا.