ليست الآثار المترتبة على هذه الخسائر محدودة بالبيئة فحسب، بل لها أيضًا تداعيات كبيرة على انبعاثات الكربون في البلاد. وصلت الانبعاثات الإجمالية الناتجة عن فقدان غطاء الأشجار إلى مستويات مقلقة، حيث كانت الأعلى تسجيلًا في عام 2017 بأكثر من 51 مليون طن متري مكافئ من ثاني أكسيد الكربون.
بينما تواجه أوغندا هذه التحديات البيئية، يعد التنبيه الحريق الوحيد في المنطقة الغربية تذكيرًا صارخًا بالتهديد المستمر للحرائق البرية للغطاء الشجري المتبقي. تعد معضلة أوغندا مع فقدان غطاء الأشجار قضية معقدة تتطلب استراتيجيات شاملة للتخفيف من آثار الزراعة المتنقلة والتوسع الحضري وغيرها من العوامل المؤدية لإزالة الغابات.