بالإضافة إلى الانخفاض التدريجي في الغطاء الشجري، تأثرت جمهورية أفريقيا الوسطى أيضًا بحوادث الحرائق. أفاد التنبيه الأخير عن حريق في منطقة باس-أويلي، مما يدل على استمرار ضعف المناظر الطبيعية في البلاد لمثل هذه الكوارث.
تؤكد البيانات على الحاجة إلى جهد متضافر لمعالجة العوامل المؤدية إلى إزالة الغابات وتنفيذ استراتيجيات يمكن أن تخفف من تأثير الحرائق. مع استمرار جمهورية أفريقيا الوسطى في التنقل بين هذه التحديات البيئية، يراقب المجتمع الدولي بقلق ورغبة في دعم الحلول المستدامة.