تكشف البيانات أن خسارة غطاء الأشجار السنوية قد تقلبت على مر السنين، مع بعض أعلى الخسائر المسجلة في عامي 2017 و2014، بأكثر من 500,000 هكتار في كل عام. يهدد الانخفاض في غطاء الأشجار موطن العديد من الأنواع وله تداعيات على المجتمعات المحلية التي تعتمد على هذه النظم البيئية لمعيشتها.
تذكرنا معركة مدغشقر ضد التدهور البيئي بالتوازن الدقيق بين الممارسات الزراعية وإدارة الأراضي وجهود الحفاظ على البيئة. تظل التنوع البيولوجي الغني والمناظر الطبيعية للبلاد في خطر، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى حلول مستدامة للحد من الخسائر وحماية تراثها الطبيعي المتبقي.