كما يساهم تأثير أنشطة الغابات والزراعة المتنقلة والتحضر في تغيير المناظر الطبيعية. أدت هذه الأنشطة إلى خسارة غطاء الأشجار وانبعاثات الغازات الدفيئة، حيث كانت الغابات والحرائق البرية هي العوامل الرئيسية.
في حادثة حديثة، أبلغت كوينزلاند، أستراليا، عن تنبيه حريق في 28 سبتمبر 2024، وهو تذكير بالتحديات المستمرة التي تواجهها الأمة في إدارة مواردها الطبيعية. مع استمرار أستراليا في التعامل مع هذه التغيرات البيئية، تبرز البيانات الحاجة إلى فهم أعمق للعوامل التي تقف وراء خسارة غطاء الأشجار وأهمية ممارسات إدارة الأراضي المستدامة.