كما ساهمت حوادث الحرائق أيضًا في هذا الانخفاض، ولكن بدرجة أقل مقارنة بالزراعة المتنقلة. يسلط التقرير الأخير من عام 2025 الضوء على حادثة حريق في منطقة كايس، مما يؤكد على التهديد المستمر للحرائق للغطاء الشجري الهش بالفعل في مالي.
تكمن الآثار التراكمية لهذه القضايا البيئية في أهميتها العميقة، حيث إن فقدان الغطاء الشجري لا يؤثر على النظام البيئي فحسب، بل قد يفاقم أيضًا من تأثيرات تغير المناخ بسبب الانبعاثات المرتبطة بثاني أكسيد الكربون. تؤكد البيانات على الحاجة الملحة للانتباه إلى المخاوف البيئية في مالي، حيث تكافح البلاد مع التحديات المزدوجة لإزالة الغابات وإدارة الحرائق.